تحتوي أغصان عشبة العلندة على فلافونيدات من مركبات الفينول وهي من أهم المواد في هذه العشبة نظرا لخصائصها
المضادة للأكسدة وللسرطانات، كما تحتوي على الإفيدرين ألكالويد ومواد أخرى مضادة للجراثيم تساعد على حماية العشبة
نفسها من الأمراض، كما تحتوي على البسودو إفيدرين وهو من ضمن المكونات الهامة التي تساعد في معالجة احتقان الأنف.
الآليات والخصائص العلاجية لعشبة العلندة في معظمها مازالت طفيفة بسبب فقر البحوث العلمية حول هذه النبتة.
استعمالات نبتة العلندة
تعتبر نبتة العلندة من النبتات ذات الخصائص العلاجية الهامة التي وقع استخدامها في الطب القديم، تحتوي أغصانها على
الإفيدرين ألكالويد وعلى فلافونيدات من عائلة مركبات الفينول ويستخدم في الحالات التالية:
السرطانات.
الربو وأمراض الجهاز التنفسي.
اضطرابات الدورة الدموية.
أمراض الكلى.
اضطرابات الجهاز الهضمي.
أمراض العيون.
أمراض المناعة الذاتية.
الأمراض الفيروسية والأمراض العصبية.
تستعمل عشبة العلندة أساسا لعلاج الأمراض الخطيرة نظرا لخصائصها الطبية لعلاج مرضى السرطان والتي تساعد على شفاء
العديد من أنواعه كما تمنع الخلايا السرطانية من الانتشار في الجسم.
يستخدم الإيفيدرين أيضا في أمراض النساء والتوليد بحقن وريدية وذلك لغرض تجنب انخفاض ضغط الدم الناجم عن النزيف أو
الولادة العسيرة أو الولادة القيصرية.
تستخدم نبتة العلندة في الصباغة و الدباغة عن طريق طحن الأغصان ووضع المسحوق المتحصل عليه تحت الأرض مع المواد المراد
صبغها في ماء مغلي لمدة من 1 يوم إلى 3 أيام ، كما تستخدم أيضا للاستهلاك من قبل الحيوانات مثل الإبل و البقر و الماعز.
طريقة استعمال عشبة العلندة
لعلاج الربو واحتقان الأنف
يمكن استهلاك نبتة العلندة بطريقتين
يؤخذ من 5 إلى 6 غ من عشبة العلندة في شكل مسحوق مع 2 إلى 3 فناجين قهوة.
يتم استهلاك عشبة العلندة في شكل مستحلب عبر وضع 5.1غ من الأغصان الجافة في كاس من الماء المغلي لمدة 10 أو 15
دقيقة ثلاثة مرات في اليوم.
في جميع الحالات يجب أن تكون الجرعات موزعة على 3 مرات في اليوم.
لعلاج السرطان
تؤخذ 350غ من عشبة العلندة ويتم غليها في قرابة 5.7 لتر من الماء لمدة ساعتين على نار هادئة بعد ذلك يتم تصفية الماء من
جميع الشوائب و يوضع في الثلاجة. تتطلب الوصفة شرب من 1 لتر إلى 2 لتر في اليوم كحد أقصى.
ملاحظة: ينصح بعدم تجاوز 30 مغ من الإيفيدرين في الجرعة الواحدة (الجرعة الكاملة 300 مغ في اليوم).
محاذير الإستعمال: يجب التقيد بالجرعة حيث ان الافدرا تسبب الارق وعدم الراحة في حالات الجرعات الزائدة.
مراجع علمية
الأمراض الفيروسية والأمراض العصبية.
تستعمل عشبة العلندة أساسا لعلاج الأمراض الخطيرة نظرا لخصائصها الطبية لعلاج مرضى السرطان والتي تساعد على شفاء
العديد من أنواعه كما تمنع الخلايا السرطانية من الانتشار في الجسم.
يستخدم الإيفيدرين أيضا في أمراض النساء والتوليد بحقن وريدية وذلك لغرض تجنب انخفاض ضغط الدم الناجم عن النزيف أو
الولادة العسيرة أو الولادة القيصرية.
تستخدم نبتة العلندة في الصباغة و الدباغة عن طريق طحن الأغصان ووضع المسحوق المتحصل عليه تحت الأرض مع المواد المراد
صبغها في ماء مغلي لمدة من 1 يوم إلى 3 أيام ، كما تستخدم أيضا للاستهلاك من قبل الحيوانات مثل الإبل و البقر و الماعز.
طريقة استعمال عشبة العلندة
لعلاج الربو واحتقان الأنف
يمكن استهلاك نبتة العلندة بطريقتين
يؤخذ من 5 إلى 6 غ من عشبة العلندة في شكل مسحوق مع 2 إلى 3 فناجين قهوة.
يتم استهلاك عشبة العلندة في شكل مستحلب عبر وضع 5.1غ من الأغصان الجافة في كاس من الماء المغلي لمدة 10 أو 15
دقيقة ثلاثة مرات في اليوم.
في جميع الحالات يجب أن تكون الجرعات موزعة على 3 مرات في اليوم.
لعلاج السرطان
تؤخذ 350غ من عشبة العلندة ويتم غليها في قرابة 5.7 لتر من الماء لمدة ساعتين على نار هادئة بعد ذلك يتم تصفية الماء من
جميع الشوائب و يوضع في الثلاجة. تتطلب الوصفة شرب من 1 لتر إلى 2 لتر في اليوم كحد أقصى.
ملاحظة: ينصح بعدم تجاوز 30 مغ من الإيفيدرين في الجرعة الواحدة (الجرعة الكاملة 300 مغ في اليوم).
محاذير الإستعمال: يجب التقيد بالجرعة حيث ان الافدرا تسبب الارق وعدم الراحة في حالات الجرعات الزائدة.
مراجع علمية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق